اهلا وسهلا بك يا زائرنا الكريم فى اكاديمية النجم المضئ للمبارزة يسرنا كثيرا انضمامك الينا لتشرفنا بافكارك

ادارة المنتدى ترحب بالزائرين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اهلا وسهلا بك يا زائرنا الكريم فى اكاديمية النجم المضئ للمبارزة يسرنا كثيرا انضمامك الينا لتشرفنا بافكارك

ادارة المنتدى ترحب بالزائرين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لجميع اعضاء المنتدى الكرام : ربما ستلاحظون عدم وجود اى نشاط فى المنتدى او دخول المدراء وذالك بسبب مشاغلنا والدراسه مع العلم ان Heroes_Leader قد اعتزل يوجى مؤقتا او ربما للأبد Heroes_Leader

    حياة الشيخ البطل احمد ياسين

    Lord Itachi
    Lord Itachi
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 355
    السمعة : 5

    النشاط :
    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Left_bar_bleue100 / 100100 / 100حياة الشيخ البطل احمد ياسين Right_bar_bleue

    حياة الشيخ البطل احمد ياسين 15450106043 حياة الشيخ البطل احمد ياسين 35px-Dark.svg حياة الشيخ البطل احمد ياسين 9

    Credits : 1010

    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Empty حياة الشيخ البطل احمد ياسين

    مُساهمة من طرف Lord Itachi الأحد ديسمبر 19, 2010 12:04 am

    حياة الشيخ البطل احمد ياسين 316198502t


    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Wol_errorهذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x480 .
    حياة الشيخ البطل احمد ياسين 31yi9




    حياة الشيخ البطل احمد ياسين 1_199738_1_6



    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Yas




    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Pour%201117





    حياة الشيخ البطل احمد ياسين Yassen2









    حياة الشيخ البطل احمد ياسين

    السلام عليكم ورحمة الله اقدم لكم اخواني نبذه عن حياة القائد الشيخ (احمد ياسين)

    [b]الشيخ أحمد ياسين
    يتمتع الشيخ أحمد ياسين مؤسس
    حركة حماس بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل
    منه واحدا من أهم رموز الجهاد الفلسطيني طوال القرن الماضي.


    المولد والنشأة

    ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية
    عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة
    مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده
    وعمره لم يتجاوز خمس سنوات.

    عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى
    المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس
    أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد
    الفلسطينيين أنفسهم ـ بعد الله ـ عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على
    الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.

    ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة فيقول
    "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة
    أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت
    هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين،
    ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث".


    خشونة العيش

    االتحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية
    وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت
    أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة
    أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين
    آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري
    مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك
    الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق
    العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى.


    شلله



    في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين
    لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر
    في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع
    رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي
    أصيب به في تلك الفترة.

    وما زال يعاني إضافة إلى الشلل التام من
    أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء
    جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في
    قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض
    الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.


    العمل (مدرسا)
    أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام
    الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية
    بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته.

    نشاطه السياسي
    شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في
    المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف
    مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في
    الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية
    إلى هذا الإقليم.



    الاعتقال


    كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت
    تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار
    المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة
    الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق
    اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954، وظل حبيس الزنزانة الانفرادية
    قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية
    بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله
    "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة
    تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية".

    هزيمة 1967
    بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل
    الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب
    مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل،
    وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم
    عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة.


    الانتماء الفكري

    وقد تربى الشيخ في فكر مدرسة جماعة الإخوان
    المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو
    -كما تقول- إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي
    الحياة.

    ملاحقات إسرائيلية
    أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين
    السلطات الإسرائيلية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم
    عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت
    سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي
    والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة".


    تأسيس حركة حماس
    اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة
    من قادة العمل الإسلامي في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة
    الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة
    الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس"، وكان له دور مهم في
    الانتفاضةالفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد،
    ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة.

    عودة الملاحقات الإسرائيلية



    مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات
    الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في
    أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان.

    ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين
    قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات
    من أعضاء حركة حماس. وفي 16

    أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى
    الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب
    التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها
    العسكري والأمني.


    محاولات الإفراج عنه
    حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين
    القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين
    المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون
    الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين،
    لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي
    مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد

    مجموعة الفدائيين.

    وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين
    المملكة الأردنية الهاشمية وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال
    رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات
    الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل
    إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك
    التاريخ.


    الإقامة الجبرية

    وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً
    ما كانت تلجا السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة
    الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها
    بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينية

    محاولة الاغتيال

    قد تعرض الشيخ أحمد ياسين في 6 سبتمبر/
    أيلول 2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين استهداف مروحيات إسرائيلية شقة في
    غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية. ولم يكن إصاباته بجروح
    طفيفة في ذراعه الأيمن بالقاتلة


      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 27, 2024 11:23 am